بدأت قصة قطاف التعليمية عندما اتضح جليًا أن الساحة التعليمية وقعت فريسة التخبط البشري والتحديات التي أنهكت وأضعفت دور الأسرة في القدرة على مواجهة المتغيرات وسيطرة الفضاءات المفتوحة على عقول الأجيال
ومع ازدهار البلد وزيادة عدد السكان واتساع دائرة المنافسة في المدراس برزت قطاف التعليمية وهي تشع بالأمل حاملةً في طياتها حلولاً وأنظمة تدعم العملية التعليمية وتربطها بجذورها وأصولها
وذلك بإحياء القيم والمبادئ الأصيلة، وبناء العلاقات الوثيقة بين الكتاب والمتعلم.
فولدت قطاف لتكون علامة فارقة في تاريخ التعليم وبناء المتعلم.
بثينة عبدالله عبدالغني آل عبدالغني
مكتب رقم 33 الطابق الثاني
منطقة 90 شارع 720 مبني 58 الوكرة - قطر